New Step by Step Map For تقنية التعرف على الوجه
New Step by Step Map For تقنية التعرف على الوجه
Blog Article
تستخدم أنظمة التعرّف على الوجوه البشرية أنماط رياضيات فريدة لتخزين البيانات الحيوية. وبالتالي، فهي إحدى أكثر طرق تحديد الهوية أمانًا وفعالية في تكنولوجيا المقاييس الحيوية. يمكن جعل بيانات الوجه مجهولة المصدر والحفاظ على خصوصيتها بهدف تقليل مخاطر الوصول غير المصرح به.
تتمتع خوارزميات تقنية التعرّف على الوجه بدقة شبه مثالية في الظروف المثالية. ولديها معدّل نجاح أعلى في بيئة مدروسة، ولكن بشكل عام معدّل أداء أقل على أرض الواقع. من الصعب تحديد دقة معدل نجاح هذه التقنية، نظرًا لعدم توفّر مقياس واحد يقدّم نظرة شاملة على الأداء.
يتحقق برنامج التعرّف على بصمات الأصابع من هوية الفرد من خلال مقارنة بصمات أصابعه ببصمة واحدة أو أكثر في قاعدة البيانات.
أحمد الأحمد يكتب: الجنسيات المقيدة والسياحة العلاجية حقائق ام أوهام
عربي تك > المقالات > أخبار و تقارير > تقنيات التعرف على الوجه: بين تعزيز الأمان وتحديات الخصوصية أخبار و تقارير تقنيات التعرف على الوجه: بين تعزيز الأمان وتحديات الخصوصية
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي يوم السبت تحديث التعليمات المتعلقة بقيادة الجبهة الداخلية ورفع مستوى التأهب في منطقتي الجليل الأدنى وجنوب الجولان من...
هناك العديد من الصناعات التي تستفيد من هذه التكنولوجيا؛ حيث تستخدم وكالات تطبيق القانون التعرف على الوجه للحفاظ على المجتمعات أكثر أمانا.
كما تُستخدم في مجالات مثل الرعاية الصحية، التسويق، والمراقبة الأمنية.
يمكن استخدام المطابقات التي سجّلت درجات ثقة منخفضة لمعرفة أقرب المطابقات المحتملة التالية، والتي يقيّمها بعد ذلك أحد المحققين الأفراد.
يمكنك التعرف على الأفراد بشكل فريد من خلال السمات الشكلية لأيديهم، مثل طول الأصابع وعرض اليد.
إلى جانب تقنية التعرّف على الوجه، هناك طرق نور أخرى عديدة لتحديد الهوية باستخدام المقاييس الحيوية:
نيورالينك: ماذا تفعل عمليات الزرع في الدماغ ولماذا يصنعها إيلون ماسك ؟
وسوم: facial recognition processالتحديات في اكتشاف الوجهالتعرف على الوجهالمقاييس الحيويةتطبيقات على نظام التعرف على الوجهكيف تعمل تقنية التعرف على الوجه؟ما هي تقنية التعرف على الوجه؟
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .